الحل في جيب محمود عباس تحبس الساحة الفلسطينية أنفاسها على وقع طلِق ولادة، عنوانه اجتماع قادة الفصائل في القاهرة مطلع فبراير القادم. تسأل المنشغلين بالانتخابات وغُرف العمليات التي شُكلت على عجل، عن تصوراتهم للبرامج والتحالفا
انتخابات فلسطينية على شرف بايدن قوبل المرسوم الرئاسي الفلسطيني بالإعلان عن إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية وللمجلس الوطني، على التوالي، بالترحيب والتشكيك في آن. وخيّم شبح الانقسام فوق الإعلان، وتوالت علامات الاستفهام حول إمكانية أن ت
كيف تفوز فتح على حماس وعباس وتعود للصدارة كتب / طلال الشريف الشعب يريد من هذة الانتخابات تغيير حقيقى وملموس يغير الواقع المأساوى لشعبنا الحر.
قد نخسر مقابل قناعاتنا ونكسب أنفسنا لن نتغير أو نغير في مفاهيمنا الراسخة من الوعي و الإدراك و المعرفة لقناعات ثابتة و وضوح في الرؤية، هكذا علمتنا التجربة.
مطالعة قانونية للآثار المحتملة لمراسيم المحاكم الإدارية وما يشكله من مخاطر تغول السلطة التنفيذية على السلطة القضائية
عن الانتخابات والمخاوف المشروعة بكل المقاييس والأبعاد والاعتبارات فإن إجراء الانتخابات في المواعيد المحددة في مراسيم الرئاسة يعتبر إنجازاً وطنياً كبيراً، وذلك بالنظر إلى كونها استحقاقا طال انتظاره، وفي كونها فرصة مهمة لإعادة بناء ال
بعد صدور مرسوم الإنتخابات العالم في إنتظار قرار الشعب الفلسطيني تأخرت الانتخابات اثني عشر عاما "2009/2021" عاش خلالها الشعب سنوات من الضياع لا اريد التحدث عنها فقد سبقني الكثير في تناولها ولكن ما يهمنا الآن أن مرسوماً قد صدر وهذا يمثل الخطوة
بعد مرسوم الانتخابات تعالو نتصارح من الناحية القانونية على أرض الواقع أصبحت عملية الانتخابات رسميا جارية بدأت بإصدار المرسوم وتحديد تواريخ وتعديل قانون ينظمها.
وكالة الغوث جزء من المؤامرة على اللاجئين الفلسطينين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين تتخلى عن دورها الإنساني وتتحول إلى إداة قمع بربرية مدفوعة سياسيا احتلاليا وأمريكيا، تستهدف تقويض قضية اللاجئين الفلسطينين بالخدمات التي تقدمها مؤسسة الأونروا
حركة فتح " أمل الفلسطينيين و..." في الشركات كما في السياسة، تضع الإدارات اليقظة عدة خيارات، تحوطًا لمفاجآت من كل الأنواع طبيعية أو تقنية أو حروب. ما يشغلني هو أن من يدير الحالة الفلسطينية هم في غالبيتهم محترفو الفشل المتكرر، متعالون
نتنياهو الوجه الآخر لترامب وسياسته العنصرية لا يختلف كثيرا عن ترامب فهو يتثبت في الحكم تماما كصديقه الحميم ويحارب الجميع ويخادع من اجل الإفلات من العدالة والمحاكمة كما يفعل الآن ترامب حيث يواجه اتهامات متفاعلة من الممكن أن تؤدي به إلي السجن فأن
الأمل بالانتخابات هل سنرى الأمل يعود إلى شعبنا الفلسطيني، عبر صناديق الاقتراع، لينعم شعبنا بممثلين أنقياء أتقياء، يحرصون على رفع الظلم والقهر عن الناس، ويزيلون المعناه والوجع والألم والجراح المثخنة، من أفعال المتسلطين،
الافتراء على منظمة التحرير الفلسطينية لو لم يكن وجود المنظمة وتمثيلها لكل الشعب انجازاً وطنياً ما حاربتها إسرائيل طوال هذه العقود، ولو انساقت منظمة التحرير مع السياسة والمخططات الأمريكية والإسرائيلية وقبِلت بما كان يُطرح عليها من تسويات م
أميركا في مأزق وجودي من تابع خطاب الرئيس ترامب بعد أحداث الكونغرس وتراجعه عن دعم مؤيديه ببضع ساعات، يعتقد أنه قد خضع للضغوط لإنقاذ سمعة الرئاسة الامريكية او ربما الحزب الجمهوري، ولكن الخطاب الذي ألقاه، لم يكتب منه حرفا ول