الخارجية الفلسطينية: إجلاء المجموعة الأخيرة من مواطنينا وعددهم ١١ في السودان عبر معبر ارقين باتجاه قطاع غزة
في ذكرى أبو علي شاهين.. نتأمل في واقع الحركة الوطنية ومسيرة حركة فتح عشرة أعوام مضت على رحيل القائد المفكر "أبو علي شاهين شيخ المناضلين وأبو الثورة والثائرين الذي شكل نموذجاً نضالياً وترك إرثاً وطنياً وتنظيمياً وثقافياً،
ميزانية إسرائيل ... «الدولة تنتحر» ..! لم أجد عنوانا أكثر تعبيرا عما حدث أثناء النقاش الدائر حول ميزانية إسرائيل للعامين 2023 و2024 سوى ما أورده الكاتب الإسرائيلي نحاميا شترسلر في مقال كتبه، الثلاثاء الماضي، قبل إقرار الموازنة بيوم واحد، و
الحركة الأسيرة ومؤسسها أبو علي شاهين أمضى القائد أبو علي شاهين خمسة عشر عاماً في سجون الاحتلال إثنا عشر عاماً منها في السجن الإنفرادي، كانت بمثابة تجربة نضالية فريدة من نوعها منذ دخولة الأسر في 25_9_1967حتى الإفراج عنه في 23_9_1982، أبدع
بذرة الشبيبة ومؤسسها أبو علي شاهين وضع القائد أبو علي شاهين حجر الأساس بتأسيس حركة الشبيبة لتصبح ذراعاً شبابياً وطلابياً لحركة فتح، فقام برفقة المناضلين محمد دحلان وتوفيق أبو خوصة ومحمد غنام وإيهاب الأشقر ومعين مسلم والشهيد محمود أبو م
رسائل بين يدي الذكرى العاشرة لرحيل أبو علي شاهين تتبادر إلى أذهان كل من عرفوا المناضل الإنسان (أبو علي شاهين)، في الذكرى العاشرة لرحيله، مجموعة من التساؤلات التي تتعلق بمسار ومسيرة حركة فتح، تتبعها رسائل عدة ربما تجد صداها عند كل من نهل من معين المن
ملاحظات غير "خادشة" لـ "قمة جدة" المبشرة! انتهت قمة جدة في يومها الأخير، بزمن ربما هو الأقصر في تاريخ القمم العربية، فمن حفلة الاستقبال "الجديدة" التي نفذها الأمير الشاب محمد بن سلمان، كمظهر لتكريس زعامته الخاصة، الى كلمات سريعة لم
الحب يحتمل الشوك قبل الورد إن الإنسانية أساس كل العلاقات، لو توفرت لنجحت علاقاتنا، سواء أكانت زواج أو حب أو صداقة، وحينما نتجرد منها حتما سنفشل.
حركة حماس وحسابات اللحظة المعقدة.. في الأسابيع الأخيرة والأشهر الأخيرة بل والسنوات الأخيرة باتت حركة الجهاد الإسلامي تستولي على الفضاء العام في فلسطين، فهي تتصدر مسؤولية إدامة الاشتباك مع إسرائيل محافظة على المعادلة الطبيعية والسوية لل
كتب د. محمد إربيّع.. لا يشبه اليوم البارحة !! في أيلول عام 1996 خرج الشعب الفلسطيني عن بكرة أبيه (سلطة وفصائل ومن خلفهم شعب عظيم حي) في وجه إجراءات حكومة نتنياهو التي دشّنت في حينه نفقًا تحت المسجد الأقصى المبارك،
75 عام والمعاناة مستمرة 75 عاماً على أكبر مأساة إنسانية في العالم حيث قامت الـعـصـابـات الـصهـيونية بتشريد عدد كبير من الشعب الفلسطيني خارج دياره عام 1948 وطرد ما يزيد على 800 ألف فلسطيني وإرتكاب عشرات المجازر
معركة "الجهاد" وتآكل القوة والساحات... ! ألم يكن بإمكان إسرائيل إنقاذ حياة الشيخ خضر عدنان وتقديم العلاج الطبي له ؟، ألم يكن من الممكن إطلاق سراحه وإعفاء الإسرائيليين والفلسطينيين من هذه المعركة الدامية حتى لو أعادت اعتقاله بعد مدة ؟.